سرد القصص بالفيديو مش بس استراتيجية تسويق، هو وسيلة لخلق روابط وبناء انطباعات تدوم. بدال ما توصف المنتج أو الخدمة، سرد القصص بيستخدم الحكاية لنسج المشاعر والأفكار والتجارب بطريقة بتلامس الجمهور. من خلال قصة قوية، العلامة التجارية بتقدر توصل رسالة تكون صعبة النسيان وفعّالة.
لما يكون الفيديو قصصي معمول صح، ما بيحسّوه الناس كأنه إعلان، بيحسّوه كأنه لحظة مشتركة. هالطريقة بتخلّي العلامات التجارية توصل للناس على مستوى إنساني، وتخلق روابط أبعد من الشاشة، وتشجّع المشاهدين يشوفوا حالهم جوّا القصة.
مع تقصير مدى الانتباه وزيادة التشويش حوالينا، صار صعب نخطف اهتمام الناس. ومع هيك، القصص عندها قوة رهيبة لتقطع هالضجيج. بتشد الناس، تلامس مشاعرهم، وتترك انطباع يدوم. سواء كانت قصتك ملهمة، مضحكة، أو عاطفية، بتعطي المشاهدين شي يقدروا يتواصلوا معه - شي بيخلي علامتك التجارية تبقى في بالهم.
من خلال سرد القصص بشكل احترافي، العلامات التجارية بتقدر تعمل أكتر من مجرد توصيل المعلومات؛ بتقدر تلهم، تسلي، وتبني ثقة. مع الطريقة الصحيحة، سرد القصص بالفيديو بيصير واحد من أقوى أدوات التسويق عندك.
إذا كنت بتفكر تستعمل سرد القصص بالفيديو، من المهم تعرف العناصر الأساسية اللي بتخلي القصة فعّالة. ركّز على النقاط التالية لتعمل فيديو جذّاب وملهم:
ابدأ بالسؤال: شو هدف القصة هاي؟ تحديد الهدف بيساعدك توجه القصة ويضمن إن الرسالة واضحة.
القصص الرائعة بتحكي مباشرة للأشخاص اللي بيشوفوها. فهم قيم جمهورك وتحدياتهم وطموحاتهم بيساعدك تبني قصة يهتموا فيها.
الشخصيات هي جوهر أي قصة، والشخصيات اللي الناس بيقدروا يشوفوا حالهم فيها هي اللي بتخلي القصص لا تُنسى.
مش كل القصص مناسبة لكل المنصات. مطابقة تنسيق القصة مع جمهورك ومنصتهم بيضمن إن الرسالة توصل بالطريقة الصح.
حتى أفضل القصص تحتاج هدف. فكر بالخطوة اللي بدك المشاهدين يعملوها بعد ما يشوفوا الفيديو.
سرد القصص بالفيديو أداة قوية بتقدم وسيلة للتواصل أعمق من الكلمات. من خلال التركيز على الأصالة، الشخصيات القريبة من الواقع، وسرد محكم، العلامات التجارية بتقدر تصنع فيديوهات تلامس الجمهور بشكل عميق. مع النهج الصحيح، السرد بيحوّل رسالة العلامة التجارية لشي يقدر الناس يتذكروه، يشاركوه، ويرتبطوا فيه.
في إيلي كرييتورز, إحنا بنؤمن بمساعدة العلامات التجارية والمبدعين على سرد هالقصص القوية - القصص اللي ما بس تبيع، لكنها تبني علاقات طويلة الأمد. خلينا نسرد قصص بتترك أثر مع بعض.